الاسم/مبروك عطية أحمد أبوزيد
المولد /ولد بقرية دبركى مركز منوف محافظة المنوفية فى 27/8/1958 وحفظ القرآن الكريم
والتحق بالأزهر الشريف حتى الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى فى كلية اللغة العربية بالقاهرة سنة 1989قسم اللغويات
عمل مدرسا للغويات فى كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر وعمل أستاذا مشاركا
فى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بأبها السعودية ستة أعوام
ثم عمل ولم يزل أستاذا ورئيسا لقسم اللغويات فى كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر
أسهم فى التأليف المدرسى وحصل على الجائزة الأولى فيه سنة1990 ودرس كتابه المقرر على الصف الأول الثانوى مدة أحد عشر عاما
ومن مؤلفاته فى التخصص الدقيق
أمن اللبس وأثره فى التقعيد النحوى 1-
2-النح وشواهده الشعرية فى معانى القرآن للفراء
-الظواهر اللغوية فى الفواصل القرآنية 3
4-تحقيق كتاب الإرشاد فى النحو للسعد التفتازانى
5-التعصب المذهبى واثره فى المعنى القرآنى
6- فصل المقال فيما نسبه العينى لابن حجر من أقوال
ومن مؤلفاته فى الثقافة الإسلامية
1- حديث الرآن عن المرأة
2- الدعاء بين التضرع والاعتداء
3-الإسلام كما عرفه الصحابة
4- الأولويات فى الفكر الإسلامى
5-فتاوى الشيطان
6-الوسطية فى الدين والإباع
7-تعريف الإسلام للأطفال
8-التعرف على الله
9-أغبياء يدخلون النار
10-الماء الذى لا يروى
شارك فى مؤتمر ظاهرة الضعف اللغوى فى المرحلة الجامعية سنة 1996بالرياض وقدم العيد من البرامج التلفازية والإذاعية أشهرها الموعظة الحسنة على قناة دريم والأمثال فى القرآن بغذاعة القرآن الكريم وكتب العديد من المقالات فى الأهرام ومجلة الأزهر ،وله سبة دواوين من الشعر غير المطبوع ومن كتب الأستاذ الدكتور مبروك عطية -الإسلام دين المعادلة -وقراءة جديدة فى لغة القرآن الكريم -وروح العبادة فى الإسلام -وفقه الأوطان -وعبقرية السلوك فى الإسلام والدنيا بعين رسول الله -صلى الله عليه وسلم وفى عينه -وركائز الدعاء والصدقة أفضل العبادات والحب فى الإسلام نشرته دار أخبار اليوم رحمة الله بين الرجاء واليأس نشرته دار أخبار اليوم أيضا ودرس الإحساس فى المثل القرآنى ودروس فى الفقه الإسلامى -وأحلام يسيرة دونها أهوال وصحابة غير مشهورين (مواقف ودروس) وقيمة الوجود فى الحياة وتعرض له الدار المصرية اللبنانية كتابه الجديد (الشهوات بين الحلال والحرام)فى معرض الكتاب هذا العام 2013 وللدكتور مبروك عطية مقالات مشهورة نشرتها الأهرام العربى بعنوان (غواص) ومقالات بعنوان (الإسلام وعلاج العمى) نشرتها المصرى اليوم ومن شعره ما نشره على هذه الصفحة الرسمية فى مناسبات شتى ومنه فى ديوانه هكذا عرفت الحب قوله قالت أتذكرنى أم سوف تنسانى إذا طوانى النوى فى بعدك الجانى ورحت تبحث عن قلب تعانقه وتشتهى نبضة من صدرى الحانى فانت هذا الذى أعددت راحلة وليت مرتحلا فجرت أحزانى قلت اسمعى الصوت من حب أكابده لولاه ما كنت فى الدنيا بإنسان فإننى صفحة للناس تقرؤها فى أول السطر مصر الخير عنوانى كأننى حبة من قمحها نبتت أو أننى رملة فى سد أسوان ومن شعره فى ديوانه من ليالى الغرية قصيدته
التى كتبها فى سيارته وقد سماها عزة قالها حين اضطر إلى بيعها لأن مصر أبت قوانينها أن تنزل لأنه كانت من (موديل )قديم منها هذه الأبيات
ما كنت يا عز الحديد بصلبه بل كنت شعرا ناطقا بغرامى كنت السحابة إن أردت ظلالها جاءت لراحة جبهتى وعظامى من كان يحملنى إلى أم القرى ويسير رغم الحر فى إقام وإذا دنا الميقات مالت عنده لأقودها بملابس الإحرام تفتر عن مسك التقى فى سيرها حتى نقيم شعائر الإسلام وإلى بنى بمصر كنت حمامة حملت أباهم بالندى البسام وإلى دبركى حيث يسكن أهلنا ولأختنا فى قمة الأهرام كل الأماكن بعد عزة لم تزل تلقى على بقولها اللوام هانت عليك تبيعها فى غربة وتجيئنا مشيا على الأقدام والله ما هانت على ببيعها أو تركها فى غربة الآلام لكنه قانون مصر حبيبتى وضع الشروط بغيبة الأفهام ومن الشروط بأن تكون جديدة عدادها خلو من الأرقام رفضوا القديم وعاملوه كخيلهم فى عزه منحوه خير وسام وإذا يشيب مع الزمان وريبه كان الجزاء عقوبة الإعدام بالله يا من قد تملك أمرها قدها برفق عند كل زحام ولتذكر اسم اللهفى بدء بها تجد السلامة عند كل ختام ولتفتكر من بات حزنا بعدها وكأنه أمسى من الأيتام